انور ناسو / قيادي في حزب اليكيتي الكوردي في سوريا
عمل مرفوض من قبلنا و قد اصدره بيان بهذا الخصوص , و كل ما يصدر عن ما تسمى الكانتون هو غير شرعيو لسنا ملزمين بها, و قد ولا زمن الاجبار ,نحو بحاجة الى تكاتف حتى نستطيع الدفاع عن مناطقنا و ليس اصدار فرمانات حتى يتم افراغ المنطقة من ما تبقى من ابناءنا
بسام حجي مصطفى/ قائد لواء يوسف العظمة -عضو مكتب الدراسات في اعلان دمشق مستقل
القانون عبثي ويعمل بشكل ما على تقوية عصابه بطريقة بدائيه تقول اما معنا او فارحلو ………والاغلب سيرحل وهذا امر غير مهم للعصابة فهي تعمل اصلا على انهاء النخب والمعارضين بالنفي وتفريغ المناطق الكردية في كردستان سوريا ولا اظن ان الاحزاب والمنظمات جادة في التصدي لهكذا مشروع فهي تنتظر الحلول من خارج سوريا وتعمل بعقلية اتكاليه وارتزاقية منحطه على كل الصعد حتى على صعيد الثورة السوريه ……بصراحة اعلان التجنيد الاجباري يضع القوى الثوريه امام مازق مصيري فاما التصدي لقرارات العصابة ميدانيا بكل اشكال الرفض السلمي بدعم من هم في المنافي او السقوط ايضا في نفس الوحل الذي سقطت فيه الاحزاب
بسام اسماعيل/ ناشط كوردي مستقل عضو الامانة العامة في المجلس العام للحراك الشبابي الكوردي في سوريا
نحن نرى بانه اي قرار يصدر من جهة منفردة ولا يكون بالاتفاق بين المجلسين الكورديين (المجلس الوطني الكوردي –مجلس غرب كوردستان) وجميع الفعاليات والقوى في كوردستان سوريا بأنه سيكون قراراً ضعيفاً ولن يتلقى اي ترحيب من الجماهير الكوردية في المنطقة ولقد كثر الحديث في الآونة الاخير ة عن قرار التجنيد الاجباري الذي صدر عن مجلس غرب كوردستان وتم توقيعه …نحن نرى وبغض النظر عن الجهة التي اصدرت القرار بانه الدفاع عن الوطن واجب على كل كوردي وندين بشدة ما يتعرض له اخوتنا الكورد من الجماعات التكفيرية المرتزقة داعش وامثالها …ولكن و ما يعانيه شعبنا الكوردي في ظل الظروف الحالية …. ان القرا ر يبعد اي وفاق بين الطرفين الكورديين ويزيدهم تنافراً .. ويزيد اضعافاً من هجرة الشباب التي كانت ومازالت بسبب سوء الظروف الموجودة على ارض الواقع ونرى بان تنفيذ هكذا قرار من المؤكد سيجلب عواقب وخيمة ..والجميع يدفع ثمنها ..ولكن يبقى لنا الأمل بالعقلاء ان يعيدوا التفكير بدراسة هكذا قرار ومعرفة ابعاده واتخاذ القرار الصائب الذي يصب في مصلحة الشعب الكوردي في سوريا .
م.جفان أحمد حج يوسف – ناشط وإداري في مجموعة ” حوار لأجل المستقبل الكوردي “
في ظل الظروف الحالية التي تمرّ بها المنطقة الكردية في سورية خاصّة وسوريّة عامّةً من حرب همجية دائرة بين النظام والأحرار من جهة وبين القوى الظلامية المؤسلمة والأحرار من جهة أخرى وتشرد الشعب بين الداخل والخارج وتخبط الدولة والمعارضة والتدخل الخارجي في مسار الثورة فإنّ اعلان التجنيد الإجباري في ما يًسمّى بالأمة الديمقراطية ضمن كانتوناتها الثلاثة ” كوباني – عفرين – الجزيرة ” لهو خدمة للنظام من جهة في استنزاف الشباب في اتجاه غير اسقاط النظام ومن جهة افراغ المنطقة من شبابها والتوجيه باتجاه الهجرة البشرية الشبابية للخارج وخاصة أوربا وهو ايضاً يخدم الاتجاه الأول في المدى البعيد لذى فإن هذا القانون لهو قانون جائر وعفوي ولايخدم المصلحة السورية الحُرّة عامّة ولا المصلحة الكرديّة السوريّة خاصّة وخاصّة أن إدارة هذه الأمّة ترسّخ التواجد الغير كردي في إدارة المناطق الكردية ضاربة بعرض الحائط نسبة الكُرد وطموحاتهم في إدارة مناطقهم ذاتياً بالتعاون مع بقية الأطياف لا العكس وبوجود النظام