اتفاق بين دول الاتحاد الاوربي على استقبال 22 الف لاجئ

تقارير خاصة 22 يوليو 2015 0
اتفاق بين دول الاتحاد الاوربي على استقبال 22 الف لاجئ
+ = -

 دوزدار أغا – كوردستريت

.

اتفق وزراء داخلية الاتحاد الأوروبي ودول منطقة الشنغن،على قبول استضافة 22 ألف و504 لاجئا، سيتم اختيارهم من مخيمات اللجوء خارج دول الاتحاد الأوروبي، وسيكون معظمهم من السوريين.وأقرَّ الوزراء لائحة بتوزيع اللاجئين على دول الاتحاد على الشكل التالي:

.

النرويج 3500 لاجئ، فرنسا 2375 لاجئًا، بريطانيا 2200 لاجئ، إيطاليا 1989 لاجئاً، النمسا 1900 لاجئ، ألمانيا 1600 لاجئ، إسبانيا 1449 لاجئاً، بلجيكا 1100 لاجئ، كل من هولندا والدنمارك 1000 لاجئ، بولندا 900 لاجئ، إيرلندا 520 لاجئًا، سويسرا 519 لاجئاً، السويد 491 لاجئاً، جمهورية التشيك 400 لاجئ، اليونان 345 لاجئاً، فنلندا 293 لاجئاً، البرتغال 191 لاجئاً، كرواتيا 150 لاجئاً، سلوفاكيا 100 لاجئ، رومانيا 80 لاجئاً، الشطر الجنوبي من جزيرة قبرص 69 لاجئاً، ليتوانيا 70 لاجئاً، كل من بلغاريا وليتوانيا وآيسلندا 50 لاجئاً، لوكسمبورغ 30 لاجئاً، كل من أستونيا وسلوفينيا وليشتنشتاين 20 لاجئاً وإمارة مالطا 14 لاجئاً، أما المجر فأعلنت عدم استعدادها لقبول أي لاجئ.

.

وبخصوص ذها الموضوع تحدث الناشط الشبابي وعضو الامانة العامة للمجلس العام للحراك الشباب الكوردي في سوريا   بسام اسماعيل لشبكة كوردستريت الاخبارية :

.

كان الاجدر على الاتحاد الاوروبي السعي لحل مشكلة اتفاقية دبلن القديمة التي يعاني منها الكثير من اللاجئين الذين يتم رفضهم وترحيلهم الى الى الدول التي بصموا فيها قسرا وليس طوعا… اما بالنسبة للاتفاقية الجديدة نتمنى ان تكون الآلية لجلب هذا العدد من قبل المفوضية تستند على الافضلية المستحقة حسب الدراسة والاثباتات والادلة .. ونشكر اي بادرة تنهي مأساة بعض من يفترشون الارض ويأكلون رفات الخبز اليابس في المخيمات … والاطفال الذين يذرفون الدمع دما لانهم لا يعرفوا اي مستقبل ينتظرهم .

.

كما أقر وزراء الداخلية توزيع 32 ألف و256 لاجئاً موجودين على الأراضي الأوروبية في كل من إيطاليا واليونان، على بقية دول الاتحاد الأوروبي ومنطقة الشنغن.

.

وفي هذا الإطار تعهدت ألمانيا باستقبال 10 آلاف و500 لاجئ، كما تعهدت فرنسا باستقبال 6 آلاف و752 لاجئاً

.

11780558_384142098454039_939118694_n

آخر التحديثات
  • تابعونا على الفيسبوك

  • أتبعني على تويتر