كوردستريت / نشرت صحيفة الاندبندت البريطانية تقريرا عن أكثر مدن العالم التي لديها اجمل النساء، وجاءت أوكرانيا كأولي الدول التي من الممكن زيارتها لرؤية فاتنات العالم، مشيرة إلي أن الأوكرانيات يتميزن بالجسم النحيف الممشوق والابتسامة الخلابة.

.
وجاءت المرأة السويدية في المركز الثاني، مشيرا إلي أن الرجال السويديين يتميزون ايضا بالوسامة الشديدةـ، فالنساء السويديات ذات القوام الطويل والعيون الزرقاء والشعر الاشقر.

.
وأكدت الصحيفة البريطانية، ان السويد لن تتميز فقط بجمال شعبها بل هي من الدول التي تحتوي علي مناطق طبيعية جميلة.

.
ولفتت الصحيفة إلى ان تايلاند تعرف بأنها دولة الثقافة والتاريخ فنساؤها مميزات بالبشرة الخمرية والوجه البشوش، موضحة أن نساءها من أخجل النساء في العالم ويتميزن بأخلاق الكرم والضيافة.

.
وصفت الاندبندت الفتاة البلغارية بالرومانسية والفاتنة، مشيرة إلي أنها تتميز بملامح قريبة من ملامح نساء الشرق، ولن تخلو تصنيفات أجمل نساء العالم في كل مرة عن ذكر الروسية صاحبة البشرة المتفتحة والعيون الزرقاء.

.
فيما أكدت بعض الأبحاث أن المرأة الروسية تتميز بالذكاء الحاد وجاء ذلك من خلال رسمة ملامح وجهها .

.
ولن تذكر من نساء العرب إلا المرأة اللبنانية، حيث وصفتها بأنها المرأة العربية الساحرة حيث أنها تعتبر من أكثر النساء اللاتي يمتلكن عيون جاذبة.

.
وتتميز المرأة الهندية بسمعة، بأنها أفضل من تدلل زوجها وتعتبر من أكثر النساء أثارة حول العالم، فهي ذات العيون السوداء و الشعر الأسود الداكن بملمس الحرير البشرة السمراء.

.

………………اما المراة الكوردية …………………..

المرأة الكوردية تعد إسطورة نضالية ففي كل عصر سجلت مآثر خلدها التاريخ ساهمت مع الرجل في جميع مجالات الحياة…
في بناء البيت الكوردي وتربية ألأطفال وفي سوح النضال ايام الثورات ،المرأة الكوردية حملت السلاح حاربت في صفوف البيشمركة ألأبطال كمقاتلة أو في الخطوط الخلفية تشد أزر أخيها الرجل .

.
المرأة الكوردية لم تكن في الخطوط الثانوية فقط بل وصلت الى مراحل قيادية وفي الشجاعة سطرت ملاحم لاتمحوا من ذاكرة التاريخ السيدة ماه منظور والدة ألأمير الكوردي كريم خان زند خلدها التاريخ لشجاعتها التي فاقت في بعض الأوجه شجاعة الرجال ،تعرضت الى سبي مع اكثر من خمسين إمراة وطفلاً بعد أن سيطر آزاد خان على قلعة( بري) وإنسحاب كريم خان الى إصفهان بعد إنكساره في معركة( قلعة بري ) ،تم نقلها الى( أرميه) مشياً على ألأقدام فتم حجزها مع النساء في خيمة موثقة اليدين والقدمين ،طلبت من الحارس المرافق لها فتح وثاقها كونها إمرأة مسنة فوافق على ذلك ،فك وثاق يديها ولما هم بفك وثاق القدمين باغتته بطعنة من خنجر كانت تخفيه تحت ملابسها ،بعد ذلك تمكنت من تحرير جميع النساء وإنتقلت الى خيم سجن الرجال وفكت قيودهم فتمكنوا من السيطرة على الخيول وهاجموا القوة المتواجدة في المعسكرلتفر مذعورة الى الجبال متصورة بإن قوات كريم خان زند قد هاجمتهم فبفضل هذه المراة الشجاعة رجع الجميع ظافرين الى مدينة جم جمال في إيران الواقعة بين كرمانشاه وهمدان .

.

10636268_1507949549454242_9184248608507815041_n