الحر يدمر أكبر حاجز عسكري بالشمال ويقطع إمدادات الجيش من دمشق.. ويقترب من غرفة العمليات الرئيسية للنظام

ملفات ساخنة 24 يوليو 2013 0
+ = -

كورد ستريت/ أعلن الجيش السورى الحر، اقتحام معمل القرميد بإدلب شمالى سوريا، الذى كان الجيش النظامى يستخدمه قاعدة عسكرية لقصف المدينة.

وبث ناشطون صورا تظهر ألسنة اللهب أوردتها قناة “العربية” صباح اليوم الثلاثاء، وهى تتصاعد من معمل القرميد بإدلب، حيث كانت قوات النظام تتمركز فيه.

ويأتى إعلان الاقتحام بعد ساعات من تبنى الجيش الحر قتل نحو ستين عنصرا من جنود وشبيحة النظام حسب القناة فى جنوب حلب فى هجوم لمقاتلى المعارضة، حيث أفادت مصادر المعارضة بأن قواتها سيطرت على قريتى الحجيرة وعبيدة فى ريف حلب الجنوبى قرب بلدة خناصر.

وأضافت المصادر أن الجيش الحر تمكن من قطع طريق إمداد الجيش بين حلب وحماة الواصل بين السلمية ومعامل الدفاع، وسيطر على كميات كبيرة من السلاح والذخيرة، كما أعلن الثوار سيطرتهم على بلدة خان العسل الإستراتيجية فى حلب.
المصدر: اليوم السابع

الحر يقترب من غرفة العمليات الرئيسية لنظام الأسد
تمكن الجيش الحر من مهاجمة أكبر حاجز عسكري لنظام بشار الأسد في شمال البلاد وهو معسكر القرميد, وذلك بعد  أن سيطر على خان العسل بريف حلب.
ويتيح السيطرة على خان العسل قطع إمدادات جيش الأسد من دمشق, وفتح الطريق أمام الجيش الحر للتقدم نحو أكاديمية الأسد التي تعتبر غرفة العمليات الأساسية لجيش الاسد في حلب.
وبحال سقوط هذه الغرفة بيد الجيش الحر، تصبح الطريق مفتوحة إلى منطقتي حلب الجديدة والفرقان، ما يعني تحرير حلب بشكل كامل لقيادة الثورة في حلب.
ويضم معسكر القرميد في ريف إدلب، الذي يعتبر أكبر حاجز لقوات النظام في المنطقة، 20 دبابة، و4 عربات شيلكا، و6 مدافع من نوع فوزليكا، و300 عنصر من جيش النظام، في الخاصرة الشرقية للطريق بين إدلب وأريحا، ومنه يقصف جيش النظام قرى إدلب وبلدات الريف.
المصدر: المسلم

 الجيش الحر يستهدف تمركز قناصة النظام ويدمر مدرعة في حي برزة الدمشقي
اشتباكات عنيفة مستمرة حتى اللحظة بين مقاتلي الجيش الحر وقوات الأسد مُدعمةً بالمدرعات من جهة الشرطة العسكرية وقد تمكن مقاتلو الجيش الحر من تدمير مدرعة إضافة لإيقاع عدد من القتلى في صفوف الجيش النظامي.
الجيش الحر ( كتيبة شهداء ركن الدين ) يستهدف مكان تواجد قناصة النظام ومتاريسهم بقذيفة RBRوتم تحقيق إصابة مباشرة

.
المصدر: المجلس العسكري فى دمشق وريفها

 

آخر التحديثات
  • أتبعني على تويتر

  • تابعونا على الفيسبوك