قادة 10 جيوش يجتمعون في الأردن لضرب أهداف سورية.. الاندبندنت: الغرب يستعد لتوجيه ضربة عسكرية لبشار خلال أيام

ملفات ساخنة 27 أغسطس 2013 0
+ = -

 

كورد ستريت /ذكرت مصادر صحفية أن قادة 10 جيوش 10 دول يبدأون اجتماعا في الأردن لبحث ضرب أهداف داخل سوريا.
وقالت وكالة الأناضول إن المجتمعين هم قادة جيوش الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وكندا وإيطاليا وتركيا والسعودية وقطر، إضافة إلى الأردن.
وأضاف مصدرعسكري اردني للوكالة, أن قادة جيوش 10 دول عربية وأوروبية وأمريكية؛ لبحث سيناريو توجيه ضربة عسكرية لأهداف استراتيجية للنظام السوري بدؤوا اجتماعا مغلقا بالعاصمة الأردنية عمان مساء امس الأحد.
وأضاف المصدر أن “الاجتماع يناقش سيناريوهات ضرب مواقع للنظام السوري، ودراسة رد الفعل المتوقع من إيران (حليفة نظام بشار الأسد في سوريا) على تلك الضربة”.
وذكر أن الأردن “أعرب عن بالغ قلقه من احتمال استهدافه من قبل سوريا وإيران حال تأكدهما من استخدام أراضي المملكة من قبل القوات الغربية.
المصدرؤ: المسلم

تقرير: بريطانيا تعتزم الانضمام إلى الولايات المتحدة فى مهاجمة سورية
ذكر تقرير إخبارى، أن بريطانيا تعتزم الانضمام إلى الولايات المتحدة فى القيام بعمل عسكرى ضد سورية فى غضون أيام ردا على هجوم بغاز سام يعتقد أن قوات الرئيس السورى بشار الأسد قامت بشنه ضد شعبه.

وقالت صحيفة ” ذى تليجراف ” البريطانية الصادرة اليوم الاثنين، إنه يتم تجهيز سفن البحرية الملكية البريطانية للمشاركة فى سلسلة من الهجمات المحتملة بصواريخ كروز مع الولايات المتحدة فى الوقت الذى يضع فيه قادة عسكريون اللمسات الأخيرة لقائمة الأهداف المحتملة.

وقالت مصادر حكومية، إن محادثات بين رئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون وزعماء دوليين بما فى ذلك الرئيس الأمريكى باراك أوباما سوف تتواصل ولكن أى عمل عسكرى يتم الاتفاق عليه يمكن أن يبدأ فى غضون الأسبوع المقبل.

وفى الوقت الذى تكتسب فيه الاستعدادات زخما، حذر وزير الخارجية البريطانى وليام هيج من أن العالم لا يمكن أن يقف مكتوفى الأيدى ويسمح لنظام الأسد باستخدام أسلحة كيميائية ضد الشعب السورى ” مع الإفلات من العقاب “.

وقال إنه يتعين على بريطانيا والولايات المتحدة وحلفائهما أن يظهروا للأسد أن ارتكاب مثل هذا العمل الفظيع ” هو اجتياز لخط وان العالم سوف يرد عندما يتم تجاوز ذلك الخط”.

ويبدو الآن أنه من المحتمل أن يتم جر القوات البريطانية لتدخل فى الأزمة السورية بعد أشهر من المداولات والاختلاف الدولى بشان كيفية الرد على الحرب الأهلية الدموية الدائرة فى سورية، بحسب الصحيفة.
المصدر: اليوم السابع

الاندبندنت: الغرب يستعد لتوجيه ضربة عسكرية للأسد خلال أيام

كشفت صحيفة (الاندبندنت) البريطانية اليوم الإثنين النقاب عن أن الدول الغربية بما فيها بريطانيا تستعد لشن ضربة عسكرية ضد نظام الرئيس السوري بشار الأسد في غضون أسبوعين ردا على الهجوم الكيماوي الذي شنه الأخير على شعبه – حسب الصحيفة -.

وذكرت الصحيفة – في سياق تقرير أوردته على موقعها الالكتروني اليوم الاثنين- أن الحكومة البريطانية أكدت أن القوى الغربية لم تستبعد الحصول على موافقة من جانب الأمم المتحدة لتوجيه الضربة العسكرية ضد الأسد، بيد أنها لوحت باستعدادها أيضا لشن هجوم أحادي الجانب..منوهة إلى أنه من المرجح أن تباغت البوارج الحربية الأمريكية التي تم تحريكها بالقرب من سوريا بشن أي هجوم صاروخي ضد نظام الأسد.

ورجحت الصحيفة أن الهجوم العسكري الغربي ضد سوريا لن يدوم طويلا حيث سترتكز العملية العسكرية على أهداف رئيسية للقوات النظامية بواسطة الغارات الجوية المتلاحقة، مما يسمح لأوباما بالتأكيد أن واشنطن لديها القدرة والرغبة في اتخاذ رد فعل ضد استخدام الأسد للأسلحة الكيماوية الأمر الذي سبق أن حذر منه الرئيس الأمريكي وأنه سيكون خطا أحمر للإدارة الأمريكية للتدخل في الصراع السوري.

ولفتت الصحيفة إلى أن قائد القوات المسلحة البريطانية الجديد السير جنرال نيك هوجتون من المقرر أن يجتمع بالجنرال لويود اوستين قائد القوات الأمريكية في الشرق الأوسط في الأردن في وقت لاحق من اليوم حيث من المرجح أن يناقشا الخطة الموضوعة ضد سوريا والأهداف المحتملة ضربها.

ونقلت الصحيفة عن مصدر في الحكومة البريطانية قوله “نحن نسعي للتأكيد على أن هجوما من هذا النوع لن يمر دون رد فعل حاسم”، بينما أضاف مصدر حكومي آخر قوله “من المبكر للغاية الجزم بما إذا كان الجيش البريطاني سيشارك في الحملة العسكرية ضد سوريا ، ولكنه أكد أن لندن ستوفر الغطاء السياسي لأي تحرك عسكري ضد سوريا”.

من جانبه، شدد وزير الخارجية البريطاني وليام هيج على القول “لا نستطيع في القرن الـ 21 السماح بأن يتم استخدام أسلحة كيماوية ضد مدنيين دون مساءلة”.

وأشارت الصحيفة إلى أنه من المقرر أن يقطع رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون أجازته ويعود إلى لندن ليرأس اجتماعا لمجلس الأمن القومي، فضلا عن النظر في استدعاء البرلمان، ولاسيما بعد إجراء محادثة هاتفية مع أوباما اليوم أو غدا الثلاثاء على أكثر تقدير.

وسلطت الصحيفة الضوء في ختام تقريرها على أن كاميرون ناقش شن هجوم صاروخي ضد أهداف رئيسية للقوات النظامية في سوريا خلال محادثته الهاتفية الأخيرة التي أجراها مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما أمس الأول ، ومع الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند أمس الأحد.
المصدر: اخر الانباء

 فرنسا تعد برد غربي على سوريا “خلال أيام” وبريطانيا تخشى إتلاف الأدلة
أعلنت فرنسا على لسان وزير خارجيتها، لوران فابيوس، أن الدول الغربية “ستحسم في الأيام المقبلة” الرد المناسب على استخدام أسلحة كيميائية في الصراع الدائر في سوريا. وتتردد الدول الغربية في اللجوء “لرد باستخدام القوة” ضد نظام الأسد فيما حذرت روسيا من مغبة التسرع والعواقب الوخيمة لهكذا رد. فيما أبدت بريطانيا قلقها من احتمال إتلاف الأدلة على استخدام الحكومة السورية أسلحة كيميائية.
لوران فابيوس: “بشار الأسد لا يحترم الحياة البشرية ولا الشرعية الدولية”

الأسد “التدخل العسكري الأمريكي في سوريا سيفشل” وروسيا تحذر من عواقب وخيمة

اعلن وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس الاثنين ان ردا غربيا “سيحسم في الايام المقبلة” على استخدام اسلحة كيميائية في سوريا في 21 اب/اغسطس، مؤكدا انه لم “يتم بعد اتخاذ” اي قرار.

وردا على سؤال لاذاعة اوروبا1 بشان احتمال “رد باستخدام القوة” بعد التقارير حول استخدام نظام الرئيس بشار الاسد اسلحة كيميائية ضد مدنيين في ريف دمشق، قال فابيوس ان القرار في هذا الشأن “لم يتخذ بعد” موضحا “يجب ان تكون الردود مناسبة (…) وسيحسم ذلك خلال الايام المقبلة”.

واضاف ” ما هو واضح ان هذه المجزرة مصدرها نظام بشار الاسد. وبعد ذلك، يجب ان تكون الردود مناسبة ويجب الموازنة والتحرك بحزم وبدم بارد في الوقت نفسه وهذا ما سيحسم خلال الايام المقبلة”.

وتابع فابيوس ان “رئيس الجمهورية (فرنسوا هولاند) قال انه عمل لا يوصف وانا شخصيا قلت انه لا بد من رد قوي وانطلاقا من ذلك سنقرر ما الذي يجب فعله، ان الخيارات مفتوحة، والخيار الوحيد الذي لا يخطر لي هو ان لا نفعل شيئا” مذكرا بان فرنسا تتباحث مع جهات عدة ذاكرا منها الولايات المتحدة وكندا.

وقال الوزير “هناك مجزرة كيميائية اكيدة وهناك مسؤولية بشار الاسد، لا بد من رد، هذا ما نحن فيه (…) من واجبنا الرد”.

واكد فابيوس ان مفتشي الامم المتحدة الذين سيباشرون اعتبارا من اليوم الاثنين تحقيقاتهم حول استخدام اسلحة كيميائية، يعملون “في ظل ظروف محدودة جدا” و”المشكلة هي ان حضورهم جاء متأخرا لان الهجوم وقع قبل خمسة ايام وفي الاثناء جرت عمليات قصف وبالتالي قد تكون مجموعة كاملة من الادلة اختفت”.

واضاف “لا بد ان نفهم جيدا انهم ليسوا مكلفين بتحديد من الطرف الذي شن ذلك الهجوم، وبالتالي هذا هو الامر المقلق”.

وردا على سؤال حول امكانية الالتفاف حول مجلس الامن الدولي حيث تعرقل روسيا والصين اي ادانة للنظام السوري، قال الوزير “نعم في بعض الظروف لكن يجب توخي حذر شديد بطبيعة الحال لان الشرعية الدولية قائمة”.

وذكر بان فرنسا تدعو الى تعديل حجم مجلس الامن الدولي بضم دول اخرى لها وزن تمثيلي اليه من اجل تعديل توازن يعود الى 1945.

فيما أعرب وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ الاحد عن خشيته من ان تكون الادلة على شن النظام السوري هجوما مفترضا باسلحة كيميائية قد اتلفت بالفعل.

وقال هيغ في مؤتمر صحافي بعد ساعات من موافقة دمشق على السماح للمفتشين الدوليين بالتوجه الى موقع الهجوم في ريف دمشق “الحقيقة ان معظم الادلة قد تكون اتلفت جراء القصف المدفعي” الذي شنه النظام السوري على موقع الهجوم المفترض.

وأضاف ان “ادلة اخرى قد تكون تضررت في الايام الاخيرة” لافتا الى ان “ادلة اخرى (ايضا) ربما تم تهريبها”.

وزير الدفاع الأمريكي: “طلب الرئيس اوباما من وزارة الدفاع اعداد خيارات لجميع الحالات المحتملة وقد فعلنا هذا” – 2013/08/25

وعلى غرار ما سبق ان اعلنته واشنطن، ابدى الوزير البريطاني اسفه لتاخر النظام السوري في السماح لمفتشي الامم المتحدة بالتوجه الى مكان الهجوم، الامر الذي يتيح ازالة الادلة.

وتابع هيغ “علينا ان نكون واقعيين حيال ما يستطيع فريق (خبراء) الامم المتحدة الحصول عليه” الان.

وكرر اقتناعه بمسؤولية النظام السوري عن الهجوم الكيميائي قائلا “هناك ادلة كثيرة (على هذا الامر) تصب كلها في الاتجاه نفسه”.

واضاف “نحن في الحكومة البريطانية نعتبر بوضوح أن نظام (الرئيس السوري بشار) الاسد هو الذي شن هذا الهجوم الكيميائي الواسع النطاق”.

واشار الوزير البريطاني الى ان “الشهود يقولون ان المنطقة قصفتها قوات النظام عندما حصل الهجوم الكيميائي”.

وتابع “اذا كان النظام يعتقد ان احدا سواه شن هذا الهجوم لكان سمح منذ ايام عدة لمحققي الامم المتحدة بالتوجه” الى موقع الهجوم في ريف دمشق.

واكد هيغ ان رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون والرئيس الاميركي باراك اوباما اللذين تباحثا هاتفيا السبت في الملف السوري “متفقان على وجوب ان يكون هناك رد جاد من المجتمع الدولي” على استخدام اسلحة كيميائية.

وتابع الوزير “لا يمكننا، في القرن الحادي والعشرين، ان نسمح بفكرة انه الممكن ان يتم استخدام اسلحة كيميائية بدون عقاب، وان يقتل اناس بهذه الطريقة بدون ان تكون لهذا الامر عواقب”.

ولكن هيغ لم يشأ التفصيل بشأن الردود المحتملة ضد دمشق، مشددا في الوقت نفسه على انه “من المهم للغاية التحرك وفقا لمقتضيات القانون الدولي (…) وحشد اوسع دعم دولي”.

ولاحقا اعلنت رئاسة الوزراء البريطانية في بيان ان كاميرون تباحث هاتفيا مع المستشارة الالمانية انغيلا ميركل في هذه القضية.

وقال بيان داونينغ ستريت ان “رئيس الوزراء اتصل بالمستشارة ميركل لمناقشة كيف يجب على المجتمع الدولي ان يرد على الهجوم الذي حصل بالاسلحة الكيميائية في سوريا الاسبوع الماضي”.

واضاف ان كاميرون وميركل “اتفقا على ان ما جرى كان حدثا بالغ الخطورة وعلى ان الشك ضئيل جدا في ان منفذ الهجوم هو النظام، لا سيما بالنظر الى رفضه السماح للامم المتحدة بالوصول الى موقع الهجوم اثر حصوله”.

وتابع البيان ان رئيس الوزراء البريطاني والمستشارة الالمانية اتفقا ايضا على ان مثل هكذا هجوم “يستوجب ردا صارما من المجتمع الدولي”.

وكان الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند تشاور هاتفيا الاحد مع الرئيس الاميركي باراك اوباما في تطورات الازمة السورية، وقد ابلغه ان “كل المعلومات تتقاطع للتاكيد ان نظام دمشق قام بشن” الهجمات الكيميائية في 21 اب/اغسطس، وفق ما اعلنت الرئاسة الفرنسية.

المصدر: فرانس 24

هيج : من الممكن الرد على استخدام الكيماوي دون موافقة مجلس الامن
قال وزير الخارجية البريطاني وليام هيج اليوم انه من الممكن الرد على استخدام اسلحة كيماوية في سوريا دون موافقة مجلس الامن التابع للامم المتحدة بالاجماع. وقال هيج لراديو هيئة الاذاعة البريطانية “هل من الممكن الرد على الاسلحة الكيماوية في غياب اتحاد كامل بمجلس الامن التابع للامم المتحدة.. سأقول نعم والا فان الرد على مثل هذه الجرائم المروعة قد يكون مستحيلا ولا اعتقد ان هذا موقف مقبول”.

فيما اعلن وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس اليوم ان ردا غربيا “سيحسم في الايام المقبلة” على استخدام اسلحة كيميائية في سوريا في 21 اغسطس. مؤكدا انه لم “يتم بعد اتخاذ” اي قرار. وردا على سؤال لاذاعة اوروبا1 بشان احتمال “رد باستخدام القوة” بعد التقارير حول استخدام نظام الرئيس بشار الاسد اسلحة كيميائية ضد مدنيين في ريف دمشق، قال فابيوس ان القرار في هذا الشأن “لم يتخذ بعد” موضحا “يجب ان تكون الردود مناسبة وسيحسم ذلك خلال الايام المقبلة”.

كما اعلنت تركيا انها مستعدة للانضمام الى ائتلاف دولي ضد سوريا ردا على الهجوم الكيميائي المفترض في 21 اغسطس حتى في غياب اجماع في الامم المتحدة وفق ما اعلن الاثنين وزير الخارجية احمد داود اوغلو. وقال الوزير في حديث نشرته صحيفة ميلييت الاثنين “اذا تشكل ائتلاف ضد سوريا خلال هذه العملية فان تركيا ستكون ضمنه”.
المصدر: عاجل

تركيا: نحن ضمن أي تحالف سيتحرك ضد بشار
أعلنت تركيا أنها مستعدة للانضمام إلى ائتلاف دولي ضد نظام بشار الأسد ردا على الهجوم الكيميائي الذي شنه النظام على الغوطة، وأوقع أكثر من 1300 شهيد و10 آلاف مصاب.

وقال وزير الخارجية أحمد داود أوغلو: إذا تشكل ائتلاف ضد نظام بشار خلال هذه العملية، فإن تركيا ستكون ضمنه”.

وفي حديث نشرته صحيفة “ميلييت” الاثنين، قال دواد أوغلو: “بعد انتهاء التفتيش الممي على الكيماوي ينبغي على الأمم المتحدة ان تتخذ قرارا حول عقوبات. لقد فضلنا على الدوام تحركا تحت غطاء الأمم المتحدة ومع المجموعة الدولية”.

وأضاف: إذا لم يتخذ مثل هذا القرار فهناك خيارات أخرى على الطاولة.. وهناك قرابة 37 دولة تناقش هذه الخيارات.

آخر التحديثات
  • أتبعني على تويتر

  • تابعونا على الفيسبوك