كوردستريت: بعد تغازل الايراني الامريكي في العراق لمحاربة “الداعش” .. هل بدأ انقلاب في الشرق الاوسط ؟؟

ملفات ساخنة 05 سبتمبر 2014 0
+ = -

كوردستريت – خاص / جيان عامودا / فيما تزايدت ضغوطات الدولية خلال هذا الشهر   على الدولة الاسلامية في العراق والشام (داعش)  والحشد الدولي التي يقوم به ولايات المتحدة لحد من توسع نفوذ الداعش في المنطقة وبالتزامن مع ذلك التزمت إيران حيال رئيس الوزراء العراق السابق نوري المالكي  أشد مؤيديه الصمت بينما عمل مسؤولون إيرانيون كبار على إخراجه من منصبه.

كذلك بقيت طهران هادئة عندما بدأت الولايات المتحدة، التي يصفها كبار المسؤولين الإيرانيين عادة بالشيطان الأكبر،

وهذا التحول الملحوظ في نهج إيران تجاه العراق جاء ردا على المكاسب التي حققتها جماعة الدولة الإسلامية (داعش )التي اجتاحت  مناطق قرب اقليم كوردستان العراق وأصبحت على مسافة مؤثرة من الحدود الإيرانية.
 
قال مسؤول عراقي كبير، طلب عدم الكشف عن شخصيته نظرا لحساسية الموضوع “كانت إيران مؤيدة للمالكي وتقول ليذهب الآخرون للجحيم حتى انهار جيشه (المالكي).” وأضاف المسؤول “الإيرانيون واقعيون بشدة وصبورون للغاية. يقيمون مصالحهم الوطنية بحرص شديد. لا يريدون جبهة مع تنظيم الدولة الإسلامية تمتد من إيران وحتى سواحل البحر المتوسط.”
وجرى تسليط الضوء على أهمية الموضوع عندما سافر قائد قوة القدس في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني إلى بغداد في يونيو /حزيران الماضي. 
ويقول مسؤولون عراقيون حاليون وسابقون إن سليماني اجتمع مع مسؤولي أمن عراقيين كبار للمساعدة في إعداد هجوم عسكري مضاد لتقدم الدولة الإسلامية. 
 
 
لكن الأكثر مفاجأة من دفء العلاقات بين البلدين هو قبول إيران الضمني للقصف الأميركي في العراق بعد مرور ما يقرب من ثلاث سنوات على انسحاب القوات الأميركية من العراق. وهنا أيضا تراجع إيراني عن موقف تقليدي في سياستها الخارجية في مواجهة تهديد مشترك.
قال وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري إن تنظيم الدولة الإسلامية عدو مشترك لكل من الولايات المتحدة وإيران. وأشار إلى أنه كان يقول دائما إن هناك مصلحة مشتركة بين البلدين حتى في أصعب الأوقات وحتى لو لم يعترفا بذلك.

وفي غضون ذلك , قالت الولايات المتحدة يوم الجمعة إنها تعكف على تشكيل “تحالف أساسي” لمحاربة مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية بالعراق ودعت إلى تأييد واسع من الحلفاء والشركاء لكنها استبعدت إلزام نفسها بإرسال قوات برية.

وقال وزير الخارجية الأمريكي جون كيري في اجتماع ضم عشر دول “نحتاج لمهاجمتهم على نحو يحول دون استيلائهم على أراض ولتعزيز قوات الأمن العراقية وغيرها من قوات المنطقة المستعدة لقتالهم دون أن نلتزم بإرسال قوات.”

وأضاف “من الواضح أن هذا خط أحمر للجميع هنا: لا قوات برية.”

وكان وزراء الدفاع والخارجية في الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وكندا واستراليا وتركيا وإيطاليا وبولندا والدنمرك قد اجتمعوا على هامش قمة حلف شمال الأطلسي في ويلز لوضع استراتيجية لمواجهة جماعة الدولة الإسلامية التي استولت على مساحات واسعة من الأراضي السورية والعراقية

ونحن في كوردستريت طرحنا السؤال على النخبة السياسية الكوردية حول هذا الموضوع المثير والتي من الممكن  ان تغير الخارطة السياسية في الشرق الاوسط .. فكانت الردود على شكل التالي ..

محمد رشو كاتب كردي / بالتأكيد بروز داعش في هذه المنطقة سيغيّر الخارطة السياسية التي أُعتمدت بعيد اتفاقية سايكس-بيكو، وأمريكا لن تتوانى عن الإستعانة بكل من هو قادر من أجل حماية مصالحها الكبيرة في المنطقة إقتصادياً و سياسياً، إلا أن التحالف على الأرض فقط و ليس سياسياً بينها و بين إيران في محاربة داعش لا يمكن اعتباره بالاستراتيجي وإنما عبارة عن توافق مرحلي في الأهداف ولا يمكن البناء عليه نظراً للإختلاف العقائدي العميق بين القوتين، و سينتهي هذا التحالف بمجرد القضاء على داعش، شأن هذا التحالف التنسيق مع قوات حزب العمال الكردستاني أيضاً.

   صلاح بدرالدين – سياسي /    لقد أعلنت رأيي قبل وبعد احتلال – داعش – للموصل بأن آيديولوجية هذه الجحافل المسلحة هي عبارة عن تلاقح بين الأصوليتين الاسلامية والقومية ومعادية أساسا للكرد ولكل الآخرين من غير المسلمين وغير العرب وهي صناعة سورية – ايرانية – مالكية بالأساس من أجل تحقيق أجندة ذلك المحور واستخدامها لتمرير مشاريعه في سوريا ( الحفاظ على نظام الأسد وتشويه صورة الثورة السورية ) وفي العراق ( تسعير التقاتل المذهبي وتفكيك المجتمع العراقي حتى يبقى نفوذ ايران هو الأقوى ) والهدف الأول والأخير في سياق ذلك هو القضاء على التجربة الفدرالية الكردستانية ومحاولة احتلال اربيل وصولا الى زاخو طبعا باشراف دمشق وطهران وأعوانهما من الكرد الذين اتخذوا الاحتياطات والتحضيرات الاعلامية الدعائية والعملياتية لتنفيذ ماتتعلق بهم من بنود المخطط خاصة عشية التقدم نحو اربيل واحتلال شنكال ولكن يقظة قيادة وشعب اقليم كردستان العراق ودعم المجتمع الدولي حالا دون تنفيذ المخطط كما رسم أما دعوة ( ح د ك – س ) الى التطوع فلاقيمة له والذي لايستطيع حماية حزبه وقيادته عاجز عن حماية شعب . 2 – نعم هناك تبدل في السياسات والأولويات من جانب القوى الاقليمية والدولية بعد فقدان سيطرة محور طهران – دمشق على صنيعتهما – داعش – وتفاقم مخاطرها وتمددها وتنفيذها لجرائم بشعة وتهديدها لمصالح الجميع مايحدث هو لقاءالمتخاصمين في سبيل مصالح مشتركة بالشرق الأوسط أمام عدو ( داعش ) أصبح الآن مشتركا على أساس تقاسم النفوذ وتقديم التنازلات مقابل البعض وهناك تفاهمات غربية – ايرانية حول العراق والملف النووي الايراني والمباحثات متواصلة بخصوص سوريا ومصير الأسد والحوثيين في اليمن ولبنان كما أن هناك ميل الى التهدئة من جانب معظم الأطراف وبذلك سيحدث تطور جديد بالمنطقة قد يغير التحالفات السابقة هذا مايبدو من مؤشرات الأحداث في الأسابيع الأخيرة .

 

شفكر هوفاك – سياسي / لا غزل بين امريكا وايران.بل هو استخدام امريكا لكل اوراق المنطقه ضمن حركتها الاستراتيجيه.ومنها ايران.بخلق صراع في المنطقه يستهلك قواها الذاتيه.وينهي ما كان يسمى بالربيع العربي والعمل للديمقراطيه الحقه وحماية للانظمه المستبده العربيه ومصالح الغرب و(اسرائيل). صيغة الصراع السني مقابل الشيعي والعلوي.التي توطدت في سوريا والعراق وحتى لبنان. وتوريط ايران وحزب الله.ليصل لجوار ايران وداخلها ايضا.. .اما الصراع مع داعش فهو يخدم في ذات الخط تصعيد الصراع الدموي الطائفي .وحتى العقائدي بين اصحاب المذهب الواحد.فداعش تكفر حتى السنه.وتقتلهم.. واعتراض النظام العالمي فقط على كون داعش تتمدد الى اقليم كردستان العراقي .وهذا خارج خطط الغرب او يقتل امريكان وهذا مستفز ويستوجب حل.. وخوفا من امتداد داعش للاردن الحلف او (اسرائيل) ايضا.لذلك حصل الاستنفار العالمي وضمن هذه الحدود سيتم استخدام ايران في معركة الغرب مع داعش..ليس لتصفيتها بل لتحجيمها لتبقى لاعب تحت السيطرة في الملعب السياسي الصراعي في منطقتنا.. ..

حسن اسماعيل اسماعيل سكرتير الامانة العامة لاتحاد الديمقراطيين السوريين/   بالتأكيد أقرأ التحرك الدولي على شكل رد فعل مباشر و مفاجئ كالحالة المزامنة للهجوم الداعشوي على اقيم كوردستان .، ما يحدث الآن من السعي لعقد تحالف دولي و التحرك باجندات مستقبلية ضد داعش ما هو إلا تسويف لمخطط مستقلبي تم اعداده بدقة . لا تحدث التغيرات في السياسات الاوربية و الامريكية بمحض المصادفة و قد تحقق لهم الهدف الأهم جمع شتات المتطرفين بالأرض السورية و حصرهم فيها و لا أظن بأن ايران تمتلك قدرة عدم اظهار التعاون الدولي لاسباب كثيرة مثل ملفها النووي و التحرك على تخومها .. الخارطة السياسية ثابتة بمخططها و تنفذ الآن على الأرض و سوريا تدفع بدمها الثمن ..

شلال كدو – سكرتير حزب اليسار الديمقراطي الكردي في سوريا / الغزل الامريكي الايراني في العراق موجود منذ سنوات طويلة، وبدأ يتضح معالمه شيئاً فشيئاً بُعيد وصول اوباما الى البيت الابيض. فالوضع الهش في العراق منذ سنوات طويلة وما وصل اليه من نتائج مخزية ومدمرة، ليس الا احدى نتائج التفاهمات الايرانية الامريكية ،التي مهدت الطريق امام ولاية نوري المالكي الثانية، والتي جلبت للعراق هذا الكم الهائل من العقد المستعصية، واوصلته الى حافة الانهيار والتقسيم، ان لم نقل بأنه بلد مقسم على ارض الواقع بعد احتلال داعش لمعظم المناطق السنية وسط البلاد. ان القضاء على داعش لن تتم بهذه السهولة، كون التنظيم يمتلك امكانات مالية وبشرية وعسكرية هائلة، فضلاً عن حاضنة اجتماعية على جانبي الحدود السورية العراقية، وبالتالي فأن مواجهته والقضاء عليه يتطلب بناء تحالف دولي واقليمي فاعل، ربما تكون ايران شريكاً في هذا التحالف الذي يسعى الولايات المتحدة الامريكية تشكيله، نظراً لآن دولة العراق والشام الاسلامية (داعش) تشكل خطراً كبيراً ليس على امن اقليم كردستان والعراق وحدهما فحسب بل يتجاوز هذا الخطر ليهدد الامن الاقليمي والدولي ايضاً، من هنا فان كثيرين يرون بأن التنسيق والتعاون بين معظم الدول الفاعلة في المنطقة والعالم ضرورة ملحة لمحاربة خطر هذا التنظيم الارهابي التظيم والقضاء عليه واقتلاعه من جذوره.

بسام حجي مسطفى – معارض كوردي / لايوجد غزل ايراني امريكي حسب ملاحظاتي من تهدم الانفاق الايرانيه من طهران الى بغداد ومن طهران الى دمشق والى اليمن ولبنان ايرات تمددت سابقا في ظروف الحرب على العراق وافغانستان والان تعيد الولايات المتحده تقيصها الى حجمها الطبيعي ولكن الايرانيين يسعون الى الخلاص من فخ الارهاب الذي يعلم الامريكيين من موله ودعمه بمبادرات الاستعداد لمحاربة الارهاب التي يعلنون عنها مجانا وهي غير مفيد كمخرج من المازق …….الايرانيين عندهم نفق اخير لم يتهدم بعد هو طهران السليمانيه قنديل سنشهد تهديمه قريبا بالرغم من انهم اعلنو عن تقديم اسلحه لقنديل والسليمانيه وبالرغم م محاولات استثمار شنغال لصالحهم ولكن الامور تجري بما لاتشتهي السفن

عثمان مسلم – قيادي في الحزب الديمقراطي الكوردي (البارتي) ورئيس المجلس المحلي في كوباني / هناك مؤشرات قوية بدات تظهر من التفاهمات الامريكية الايرانية والدليل بالنسبة لما جرى في العراق من تطابق وجهات النظر لدى الطرفين حول ازاحة المالكي ودعمهما للاقليم ضد داعش وهذا كله تعطي اشارة واضحة على تفاهم على رحيل الاسد ايضا من خلال دور ايراني الى حد ما في التغيير وايضا على مستوى المنطقة وبدور محدود لايران .

شمدين نبي – ناشط سياسي / لا اعتقد ذالك فهذه لعبة سياسية ,  والامريكان يعلمون بان ايران هي الدولة الذي صنعة الارهاب هي مازالت تدعمها وهي الذي دعمت النظام السوري , ومازل المجتمع الدولي غير قادر الوقف بوجهه   والنظام السوري  , وبعد تدخل الارهاب الي شنكال قرر الدول العظمة دعم اقليم كردستان ودعم قوات البشمركا بكافة الوسائلة العسكرية والسياسية عرف وقتها ايران بان كردستان اصبح رقم قياسي وصعب تجاوزها وان قيادتها الحكيمة بشخص السروك مسعود البارزاني هو صمام الامان في كل العراق وكردستان بشكل خاص وبداء بمغازلة امرريكان  واقليم كردستان.

ريزان عثمان – معيد في جامعة صلاح الدين و مدير اذاعة روج ئافا و موقع روج ئافا نيوز/ لا افهم ما تعنين به من لكمة انقلاب ولكن لا اعتقد بأن هناك اي انقلاب هناك مخطط دولي و خارطة طريق للشرق الاوسط الجيد الجديد و بالاقلام امريكا و اتحاد اوربي ترتسم و بأيادي حلفائهم في الشرق الاوسط تمر و تسير .

 المحامي وليد ايبو – حزب الوحده / التغازل الايراني الامريكي ليس وليدة هذه اللحظة وليست المره الاولى في العراق والمنطقة فعلى مدار الوجود الامريكي في العراق كان هناك تنسيق بين دولتين واي عملية عسكرية في العراق يجب ان تمر من البوابة الايرانية لما لها من نفوذ سياسي واجتماعي هناك وايظاً ايران تريد ان تبرهن للمجتمع الدولي بانها تحارب الارهاب وهي عضو فعال في المجموعة الدولية وهي رقم صعب في المعادلة الاقليمية لايمكن تجاوزه في اي حدث اقليمي سواءً اكان سياسياً او عسكرياً.

 علي شيخو – كاتب وفنان تشكيلي . /هي ليست الا مصالح مشتركة في المنطقة , الكل يعمل لمصالحه , وإن كان هناك من يعمل في الخفاء , لن يظهر الا لتكتمل الرؤية , وتتوازن المعادلات السياسية , الخارطة لم تكتمل بعد , وليس هناك حرب ضد داعش في الأفق .

بوزان حبش – سياسي / هناك جهود بين أميركا وحلفائها ..وأيران ودول المنطقة في شرق الأوسط لرسم خارطة جديدة للشرق بديلاً عن سايكس بيكو.

دجوار توفيق -كادر في الحزب الديمقراطي الكوردستاني-سوريا / إن خارطة الشرق الاوسط الجديدة سيتغير قبل مرور مئة العام على اتفاقية سايكس بيكو 1916 ,وإن القوى الظلامية(داعش) في المنطقة قد تكون ذريعة لتغيير الخارطة, وأن الدول التي تم تقسيمها بموجب اتفاقية سيعاد تشكيلها من جديد بعد موجة تغييرات سياسية واقتصادية واجتماعية في المنطقة الشرق الاوسط ,مثل :أيران -الدول الخليج-تركيا

انس شيخي  – ناشط مغترب / ﺃﻥ ﻣﺎ ﻳﺤﺪﺙ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ من سيطرة وتوغل داعش يزيد خطر دول الجوار وهذا التقارب ﻳﺨﺪﻡ ﻣﺼﺎﻟﺢ ﻛﻞ ﻣﻦ ﻃﻬﺮﺍﻥ ﻭﻭﺍﺷﻨﻄﻦ معآ ﻋﺪﺍ ﻋﻦ ﻛﻮﻧﻬﺎ ﻓﺮﺻﺔ ﻟﺘﺤﺴﻴﻦ ﺍﻷﺟﻮﺍﺀ ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ ﻭﺗﺤﻘﻴﻖ ﺗﺒﺎﺩﻝ ﺩﺑﻠﻮﻣﺎﺳﻲ ﻣﺎ ﻳﺤﺪﺙ ﻳﺨﺪﻡ ﺇﻳﺮﺍﻥ ﻷﻧﻪ ﻛﻠﻤﺎ ﺍﺧﺘﻞ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻛﻠﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻠﻚ ﻓﺮﺻﺔ ﻹﻳﺮﺍﻥ ﻟﺘﻌﺰﻳﺰ ﻧﻔﻮﺫﻫﺎ ﻓﻴﻪ ﺃﻛﺜﺮ ﻭﻟﺼﺮﻑ ﺍﻫﺘﻤﺎﻡ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﻋﻦ ﻣﺎ ﻳﺤﺪﺙ ﻓﻲ ﺳﻮﺭﻳﺎ ﺃﻥ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﺗﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﺗﺜﺒﺖ ﻟﻠﻌﺎﻟﻢ ﺃﻧﻬﺎ ﺍﻟﻀﺎﻣﻦ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﻟﻮﺣﺪﺓ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻭﺃﻣﻨﻪ ﻭﺗﺴﻌﻰ ﻟﻠﺪﺧﻮﻝ ﻣﺠﺪﺩﺍ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺗﺮﺗﻴﺐ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻲ ﻛﻤﺎ ﺗﺮﻳﺪ

د. محمد محمود مسؤول الهيئة الكوردية لدعم الثورة/الانقلاب بدأ في الشرق الاوسط منذ عقدين و يرسمون و يخططون في الغرف المغلقة و نحن شعوب الشرق مجرد احجار شطرنج يتحكمون في ارادتنا و السبب الاساسي في التخاذل هو وجود هذه الانظمة الديكتاتورية و الشوفينية . فان مخطط رسم و تغير الخريطة السياسية تخطط لها منذ زمن لان الكثير من الشعوب انظلمت و انهضمت حقوقها في الاتفاقيات الدولية السابقة ؟

كاوا ملك – حركة كوردستان سوريا / خطر داعش بدأ حقيقياً والغرب وامريكا بدؤوا يفهمون ما يواجهون من إرهاب لم يعرف التاريخ مثله لهذا امريكا بدأت الاستعانة بكل من كان في السابق في قائمة الارهاب وايران تملك الكثير من مفاتيح الارهاب وهي صنعت قسم كبير من الارهاب وامريكا تحاول الاستفادة منها كما استفادة منها في حربها على العراق.

                 ——————–
 

            ينوه كوردستريت بانه سيتم ارفاق كل راي يتم ارساله الى كوادرنا وننتظر مساهمتكم …وكما يمكن المشاركة والتعليق في المكان المخصص .. دائما مع كوردستريت اقرب الى الحدث ..

آخر التحديثات
  • تابعونا على الفيسبوك

  • أتبعني على تويتر